"تهادوا تحابوا". جميل أن تصلك هدية ما، والأجمل رمزية هذه الهدية! جميل أن نقدر، والأجمل من الجميل أن نقدر من يقدر، د. سلطان ناصرالدين نحن اعتدنا على تقديركم وهداياكم؛ ولكن هديتكم اليوم باسم غادة ناصرالدين "فراشة"، كان لها وقع وقوة أكثر وأكبر ، وطاقة بقوة الضوء، ودفء الشمس، وصفاء الماء، ورفعة السماء، ورقة الفراشة. هدية نبيلة، جميلة برمزيتها، بدلالتها المعنوية، برقتها والله الودود، بجودها والله الجواد، بكرمها والله الكريم، بجمالها والله الجميل، بلطفها والله اللطيف... د. سلطان أخي الحبيب وأستاذي العزيز، الكريم، النبيل، الودود، القدير، الصادق الصدوق... نعم الأخ والصديق، الأستاذ والمدرب، المربي والمرشد، المسؤول والقائد أنتم... هديتكم مقدسة لديّ بقيمتها المعنوية، حملتنا مسؤولية أكبر وأكبر وأكبر. د. سلطان يشرفني (غادة) بأن أكون تلميذتكم في عالم التدرب والتدريب. غادة في دار البنان والسفير كالفراشة في لبنان وعلى صعيد العالم إن شاء الله. شكرا لك... شكرا لكم... شكرا أسرتي دار البنان والسفير... شكرا لله... شكرا ربي...